إذا ماعدنا إلى الماضي عَسُرَ علينا تخيل أن كل شيء سيتحوّل إلى ما هو عليه اليوم،ذلك أنّ سرعة التطور التقني الرّهيبة التي يشهدها العالم قد أحدثت آثاراً سلبية وإيجابية على حد سواء في الحياة اليومية، كما غدت التكنولوجيا بمثابة منفعة عظيمة من شأنها ترقية مستوى المعيشة لدى الأفراد. وإذ خفّف التقدم التّقني كثيراً من العناء الذي كان يتكبّده الإنسان بحثاً عن الراحة والرفاهية، صارت الأمور التي كان يُستعصى حلها قديمًا تُحل في دقائق بل في ثوان معدودات.
إنّ أفضل ما أفضت إليه التكنولوجيا في مجال التنحيف والقضاء على السمنة والبدانة هو جهاز تجميد الدهون. فالفكرة الأساسية التي يعتمد عليها هذا الجهاز في التنحيف هي تَحْمِية الدهون المتواجدة في مناطق معينة من الجسم ليتمّ بعد ذلك تجميدها ثم بلورة طبقة الدهون وإخراجها من الجسم. و لا تُستخدم الجراحة في ذلك مطلقًا بل يتم تخليص الجسم من الدهون دون إحداث ألم وبمنتهى الراحة. و زيادة على ذلك فإن هذه التقنية مناسبة لكل من يعاني من الدهون الزائدة في الجسم أو من السّمنة بدرجاتها المُتفاوتة شباباً كانوا أم مسنّين. أمّا السيلوليت Syluliteفهي مشكلة جلدية تؤثر على مظهر الجسم تحديداً في مناطق البطن والأرداف والفخذين مُسَبِّبةً ما يشبه “قشرة البرتقال” ذات النتوءات المتقعرة في سطح الجلد. ومع تطور الأجهزة التكنولوجية في عصرنا الحالي بات من السهل علاج السيلوليت كما يعدّ علاج السيلوليت بالليزر والفحص الموضعي تقنية تتمّ دون إجراء أيّ عملية جراحية
إذا ماعدنا إلى الماضي عَسُرَ علينا تخيل أن كل شيء سيتحوّل إلى ما هو عليه اليوم،ذلك أنّ سرعة التطور التقني الرّهيبة التي يشهدها العالم قد أحدثت آثاراً سلبية وإيجابية على حد سواء في الحياة اليومية، كما غدت التكنولوجيا بمثابة منفعة عظيمة من شأنها ترقية مستوى المعيشة لدى الأفراد. وإذ خفّف التقدم التّقني كثيراً من العناء الذي كان يتكبّده الإنسان بحثاً عن الراحة والرفاهية، صارت الأمور التي كان يُستعصى حلها قديمًا تُحل في دقائق بل في ثوان معدودات.
إنّ أفضل ما أفضت إليه التكنولوجيا في مجال التنحيف والقضاء على السمنة والبدانة هو جهاز تجميد الدهون. فالفكرة الأساسية التي يعتمد عليها هذا الجهاز في التنحيف هي تَحْمِية الدهون المتواجدة في مناطق معينة من الجسم ليتمّ بعد ذلك تجميدها ثم بلورة طبقة الدهون وإخراجها من الجسم. و لا تُستخدم الجراحة في ذلك مطلقًا بل يتم تخليص الجسم من الدهون دون إحداث ألم وبمنتهى الراحة. و زيادة على ذلك فإن هذه التقنية مناسبة لكل من يعاني من الدهون الزائدة في الجسم أو من السّمنة بدرجاتها المُتفاوتة شباباً كانوا أم مسنّين. أمّا السيلوليت Syluliteفهي مشكلة جلدية تؤثر على مظهر الجسم تحديداً في مناطق البطن والأرداف والفخذين مُسَبِّبةً ما يشبه “قشرة البرتقال” ذات النتوءات المتقعرة في سطح الجلد. ومع تطور الأجهزة التكنولوجية في عصرنا الحالي بات من السهل علاج السيلوليت كما يعدّ علاج السيلوليت بالليزر والفحص الموضعي تقنية تتمّ دون إجراء أيّ عملية جراحية
إلى المُدرِكات لذواتِهنّ، المُثبتات لِوُجودهنّ، الفاعلات في المجتمع الذي نعيش فيه رغم المشقات والعقبات، متَّخذات “التعبير عن الذّات” اسماً لهن، على شرف تلكُمُ السّيّدات كلّهن، ومن خلال مجمل الخدمات التي نقدّمها من مكياج دائم وتجميل للأظافر وعناية باليدين والقدمين، وإزالة للشعر غير المرغوب فيه وعلاج بالليزر، وعلاج للسيلوليت، ورموش من حرير؛ منذ عام 2003، نحن نسهر على إضفاءِ رونقٍ من اللّمعان ننير به حياتهنّ لأنّ الجمال يليق بهنّ
إلى المُدرِكات لذواتِهنّ، المُثبتات لِوُجودهنّ، الفاعلات في المجتمع الذي نعيش فيه رغم المشقات والعقبات، متَّخذات “التعبير عن الذّات” اسماً لهن، على شرف تلكُمُ السّيّدات كلّهن، ومن خلال مجمل الخدمات التي نقدّمها من مكياج دائم وتجميل للأظافر وعناية باليدين والقدمين، وإزالة للشعر غير المرغوب فيه وعلاج بالليزر، وعلاج للسيلوليت، ورموش من حرير؛ منذ عام 2003، نحن نسهر على إضفاءِ رونقٍ من اللّمعان ننير به حياتهنّ لأنّ الجمال يليق بهنّ